الأهداف يُحدّدها المعلم والطلاب معا.
التركيز على جودة المحتوى العلمي التي يحصل عليه الطالب وليس على كميّته.
تنوّع أساليب التدريس المستخدمة؛ كالتعلّم التعاوني، والعصف الذهني، ودراسة الحلات، وحلّ المشكلات، وغيرها.
يتعاون كلّ من المعلم والطلبة في تصميم الوسائل التعليمية.
المعلم يطلع ويشجع الطلبة على ضرورة الرجوع إلى العديد من المراجع والمصادر التي تدعم البحث والأفكار التعليمية.
تُقسّم الغرف الصفية إلى مجموعات يتمّ التفاعل فيها على شكل العمل الجماعي.
يقيم الطالب ذاته، ويُشاركهم المعلم تقييمه لهم، لتحديد نقاط القوة والضعف لديهم.
يحدد المعلم الأهداف وحده.
التركيز على كمية المعلومات والمحتوى الدراسي التي يكتسبها الطالب.
استخدام أسلوب المحاضرة فقط.
ترتبط الأنشطة التعليمية المستخدمة مع الموضوعات التي تتمّ دراستها.
عدم تنوع الأنشطة مختلفة، حيث يطلب المعلّم من الطلبة أعمالاً روتينية.
يتمّ استخدام الوسائل التعليمية كأسلوب عرض وليس كتقنية من تقنيات التدريس.
يهتمّ المعلم بامحتوى علمي محدد (كالكتاب المدرسي فقط) على أنّه المرجع الحصري للطلبة.
ترتّب القاعة الصفية بالشكل التقليدي وهو جلوس الطلبة في صفوف ووقوف المعلم أمامهم.
يقيّم المعلم الطلبة وحده ويطلعهم على درجاتهم.
المصدر: https://cutt.ly/Ae66pWh