واشنطن – لم يمنع التنافس الحاد بين الولايات المتحدة والصين من عمل عدد من قادة الكونغرس السابقين ضمن شركات لوبي كبرى لخدمة المصالح الصينية، والضغط على زملاء سابقين لهم لتبني تشريعات لا تعادي الصين، حيث رصدت الجزيرة نت 26 شركة تخدم الصين حاليا طبقا لسجلات وزارة العدل الأميركية.
ويؤكد البيت الأبيض أن علاقة واشنطن مع الصين ليست علاقة صراع بل منافسة، وأن الرئيس جو بايدن لا يسعى إلى خوض حرب باردة جديدة مع أي بلد كان، لكن التطورات الجيوإستراتيجية الأخيرة -خاصة في ما يتعلق بصفقة الغواصات الأسترالية واستضافة واشنطن قمة رباعية تجمع جيران الصين- تشير إلى غير ذلك.
اقرأ أيضا